Showing posts with label My YouTube Channel (therationalfaith). Show all posts
Showing posts with label My YouTube Channel (therationalfaith). Show all posts

Saturday, 19 April 2014

شرح خديعة معجزة واعجوبة ظهور وإنبثاق النور المقدس من قبر المسيح بالتفصيل والرد على الأعتراضات المسيحية

شرح خديعة معجزة واعجوبة ظهور وإنبثاق النور المقدس من قبر المسيح بالتفصيل والرد على الأعتراضات المسيحية

 


{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ}
[التوبة : 34]

هذا موضوع مفصل عن معجزة يؤمن بها العديد من المسيحين الأرثوذوكس (Orthodox Christians) حول العالم ، وهي خروج ما يشبه النور من القبر (المزعوم) للسيد المسيح  سنويا بكنيسة القيامة يوم سبت النور في إطار إحتفالات عيد القيامة.

نقاط الموضوع:


1- التعريف بالنور المقدس (النار المقدسة) وموعد ومكان حدوثها ، وأهميتها عن الطوائف المسيحية المختلفة.


2- كيفية خروج وحدوث النور المقدس (النار المقدسة) وهل حقا هي معجزة وأعجوبة أم حيلة وألعوبة! 


3- ما السر وراء تلك المعجزة ، وكيف لا تحرق هذه النار المقدسة من يلمسها! 


4- أقوال العلماء ورجال الدين المسيحي أنفسهم حول تلك الظاهرة.


5- ردا على بعض الردود والإعتراضات


6- الخاتمة.



1- التعريف بالنور المقدس (النار المقدسة) وموعد ومكان حدوثها ، وأهميتها عن الطوائف المسيحية المختلفة:

ظهور النور من قبر السيد المسيح: يحدث في كنيسة القيامة في مدينة القدس. الاعجوبة تحدث كل سنة في عيد الفصح الشرقي الاورثوذكسي. هذه الاعجوبة تحدث سنويا في الربيع بعد الفصح اليهودي. الفصح الاورثوذكسي يختلف عن الكنائس الكاثوليكية و البروستناتية ،اعتمادا على حساب مختلف. اعجوبة انبثاق النور المقدس من القبر تحدث سنويا في نفس الوقت والمكان منذ قيامة المسيح، في كنيسة القيامة ، حيث يظهر نور من قبر السيد المسيح في سبت النور لعيد القيامة كل عام،وإشعال الشموع منه وتوزيعها على كل الموجودين من مندوبي الكنائس.[سنوات مع إيميلات الناس! - أسئلة اللاهوت والإيمان والعقيدة]

* من المعلوم - كما هو مذكور - أن: الفصح الاورثوذكسي يختلف عن الكنائس الكاثوليكية والبروستناتية ، اعتمادا على حساب مختلف. كما هو مبين بالجدول التالي [*]: 



وكما يدعي الارثوذوكس فهذه الاعجوبة غير معروفة في بلاد الغرب الاوروبي؟لأن البروستانت لا يؤمنون بالاعاجيب. و لكن الكنيسة الكاثوليكية تؤمن بتقليدها بالاعاجيب، ولكن هذه الاعجوبة غير معروفة لان هناك سياسة كنسية. ولذلك فان الاحتفال يجري سنويا بدون مشاركة كاثوليكية رسمية. 

كيف ينبثق النور المقدس من قبر المسيح؟



تحدث اعجوبة انبثاق النور المقدس ( النار المقدسة) من داخل الحجر المقدس الذي وضع عليه جسد المسيح الطاهر. ويكون هذا النور المقدس ذو لون ازرق و من ثم يتغير الى عدة الوان، ظهور النور المقدس يكون سنويا باشكال مختلفة، فانه مراراً يملا الغرفة التي يقع فيها قبر المسيح المقدس. و اهم صفات النور المقدس انه لا يحرق، و قد استلمت هذا النور المقدس ستة عشرة سنة، ولم تحرق لحيتي. والنور المقدس يضيء بعض شموع المؤمنين الاتقياء بنفسه، و يضيء القناديل العالية المطفئة امام جميع الحاضرين. يطير هذا النور المقدس كالحمامة الى كافة ارجاء الكنيسة.



في عام 2005 وفي مناظرة على التلفزيون اليوناني مع مجموعة من القساوسة الأرثوذوكس، قام الكاتب والمؤرخ الديني "مايكل كالوبلوس" (Michael Kalopoulos): بغمس بعض الشموع في "الفسفور الأبيض" (white phosphorus). فأشتعلت الشموع تلقائيا بعد حوالي 20 دقيقة نتيجة لخواص "الإشتعال الذاتي" (self-ignition) للفسفور الأبيض (white phosphorus) بفعل الإحتكاك مع الهواء ، ومن خواص هذا الضوء عدم الإحراق أو الإيذاء ، لعدم قدرته على توليد أي نوع من الحرارة.[*]




وعلق الكاتب والمؤرخ الديني "مايكل كالوبلوس" (Michael Kalopoulos) قائلا: "اذا تم إذابة "الفوسفور الأبيض" (white phosphorus) في "المذيبات العضوية" (organic solvents) المناسبة، فإن الاشتعال الذاتي (self-ignition) قد يتأخر حتى تتبخر "المذيبات العضوية" (organic solvents) تماما تقريبا. وأظهرت التجارب المتكررة أنه يمكن تأخير الاشتعال لمدة نصف ساعة أو أكثر، اعتمادا على كثافة المحلول (Density) وعمل المذيبات." [*]

وهو ما تؤكده موسوعة لندن ( London Encyclopaedia (1829)) -المجلد 16 - صـ 499




تقول بأن البطريرك اليوناني يدخل إلى القبر بمفرده ربما ببعض الفسفور المخبأ في جيبه ... ثم بعد إشتعال النار يقول البطريرك انها قد حدثت بمعجزة فيشعل شعلته ويخرج ليعطيها للشخص المتفق معه مسبقا ويتم إشعال باقي الشعل بالترتيب على حسب من يدفع اكثر. (*)

وتستدل بعض المواقع العلمية على تاريحية معرفة البعض بالفسفور قبل إكتشاف "براند" ، من وجود أدلة تثبت إستخدامه داخل الكنائس ، مؤكدة بذلك ما ذكره "القديس بورفيروس" في مذكراته ، فتقول: 

Phosphorus and its compounds may have been known before Brand's discovery. Old manuscripts refer to materials that glow in the dark. The word used for such materials today is phosphorescent. Early Christians noted the use of "perpetual lamps" that glowed in the dark. The lamps may have contained phosphorus or one of its compounds. [Phosphorus, Chemical Element - Chemistry Explained]

ترجمة : الفسفور ومكوناته قد تكون كانت معروفة قبل أكتشاف "براند" ، فالمخطوطات القديمة تشير إليه بالمادة التي تتوهج في الظلام. والإسم المستخدم له في ذلك الوقت هو "الفسفورية". تم ملاحظة أن المسيحيين القدامى قد إستخدموا "مصابيح دائمة التوهج" ، والتي توهج في الظلام. فربما إحتوت هذه المصابيح على الفسفور أو إحدى مكوناته. [*]

بل أن العالم "مايكل كالوبلوس" (Michael Kalopoulos) نفسه قد شرح ذلك في تجربته فقال: إن هذا النوع من التفاعلات قد كان معروف قديما ، مقتبسا مما أرخه المؤرخ والجغرافي والفيلسوف اليوناني [*] "سترابو - Strabo" والذي يقول بالنص في موسوعته "Geographica" الشهيرة: 

Poseidonius says that there are springs of naphtha in Babylonia, some of which produce white, others black, naphtha; the first of these, I mean the white naphtha, which attracts flame, [152] is liquid sulphur; the second, or black naphtha, is liquid asphaltus, and is burnt in lamps instead of oil.[Strabo's Geography - Book XVI - Chapter 1]

الترجمة : يقول "بوسيدونيوس" توجد ينابيع "النافثا - البنزين الخام" في "بابل" ، بعضها ينتج النافثا الأبيض، وبعضها ينتج النافثا الإسود: الاول منها وأقصد النافثا الأبيض ، والذي يجذب النار ، هو كبريت سائل ، بينما الثاني او النافثا الإسود هو أسفلت سائل ،ويستخدم كوقود - يجرق - في المصابيح بديلا عن الزيت.

ويستمر العالم "مايكل كالوبلوس" (Michael Kalopoulos) فيقول: ويذكر أن الفسفور كان يستخدم من قبل السحرة الكلدانيين في القرن الخامس قبل الميلاد ، آيضا بواسطة قدماء اليونان "الإغريق" ، ويتخدم حاليا بنفس الطريقة من قبل قبل البطاركة الأرثوذكس الشرقيبن في القدس.[*]

3- ما السر وراء تلك المعجزة: وكيف لا تحرق هذه النار المقدسة من يلمسها!




يقول القائل: "ظهور النور المقدس يكون سنويا باشكال مختلفة، فانه مراراً يملا الغرفة التي يقع فيها قبر المسيح المقدس. و اهم صفات النور المقدس انه لا يحرق" ، وما هو إلا إستمرار لمسلسل الخداع والتزيف السابق ، فكما تم توضيح كيف يظهر ويشتعل هذا النور أو هذه النار علميا، تم الكشف عن التقنية المستخدمة في هذه الألعوبة بواسطة رهبان وقساوسة الأرثوذوكس ، والتي تجعل النار لا تحرق من يلمسها، بل وهي لعبة يتقنها الأطفال في الغرب - الذي بالتأكيد لا يعرف شيئ عن تلك الخرافة كما ذكر سابقا - وهي كالتالي: 



* من المعلوم أن الاحتراق (Combustion) تفاعل كيميائي ينتج عنه حرارة وضوء. وكثيرًا مايتضمن الاحتراق الامتزاج السريع للأكسجين (Oxygen) مع الوقود (Fuel) ليتولد عنه الاشتعال. وأحيانًا تحلُّ بعض المواد الكيميائية كالفلور (Fluorine‏) والكلور (Chlorine) محل الأكسجين (Oxygen) في عملية الاحتراق (Combustion).



فهنا الوقود (Fuel) هو قطعة القماش من القطن والسائل المضاف يحل محل الأكسجين (Oxygen) ، فعندما أضفت السائل لقطعة القماش الملفوفة بالخيط أصبح الاحتراق يحدث فى داخل القطعة وليس خارجها - بسبب الاكسجين (Oxygen) والسائل المضاف (Ronsonol: سائل متطاير مثل الكحول) داخل القطعة - فلا تحتاج القطعة الى الاكسجين (Oxygen) من الهواء الجوى: فتكون الحرارة داخل القطعة أكبر منها على سطحها والضوء هو الذى يظهر حول القطعة.



أى أن الحرارة تنتشر من داخل الكرة حتى تكون ضعيفة على سطحها والضوء هو الذى يخرج كما نراه ، وعند إنتهاء هذا الوقود ما تلبث إلا أن تعود النار لطبيعتها الحارقة كما يحدث بالفعل في الإحتفال :




4- أقوال العلماء ورجال الدين المسيحي أنفسهم حول تلك الظاهرة:

1- المؤرخ الإنجليزي الشهير "إدوارد جيبون" (Edward Gibbon):



في كتابه "تاريخ أفول وسقوط الدولة الرومانية" (Decline and Fall of the Roman Empire): والذي يعد من أهم وأعظم المراجع في موضوعه. [*]: 

Decline and Fall of the Roman Empire, Vol. 5, by Edward Gibbon, [1788]: Chapter LVII: The Turks. Part III: 

The miraculous flame which was kindled on the eve of Easter in the holy sepulchre. This pious fraud, first devised in the ninth century, was devoutly cherished by the Latin crusaders, and is annually repeated by the clergy of the Greek, Armenian, and Coptic sects, who impose on the credulous spectators for their own benefit, and that of their tyrants. [*]


الترجمة: النار المقدسة التي تشتعل عشية عيد الفصح في كنيسة القيامة. هو نوع من الأحتيال الورع ، ابتكر لأول مرة في القرن التاسع ، وقد كان يُعترف بها بواسطة الصليبيين اللاتنيين، وتتكرر كل عام بواسطة مجموعة من رجال الدين اليونان والأرمن والأقباط ، الذين يفرضونها على المتفرجين السذج لمصلحتهم الخاصة ، وذلك من أستبدادهم.[*]

2- عالم الإنسانيات اليوناني "أدامانتيوس كوراي" (Adamantios Korais): 



أعتبر "أدامانتيوس كوراي" (Adamantios Korais) النار المقدسة أحد أنواع الغش الديني في بحثه "عن النور المقدس بالقدس" (On the Holy Light of Jerusalem) . وأشار إلى الحدث بأنه "مكائد كهنوتية احتيالية" (machinations of fraudulent priests) والضوء بـ "غير المقدس" (unholy) وكونه فقط "معجزة لكسب النقود والأموال والأرباح" (a profiteers' miracle) من البسطاء.[*]

3- البابا غريغوري التاسع (Pope Gregory IX): 



في العام 1238، استنكر "البابا غريغوري التاسع" (Pope Gregory IX) النار المقدسة ووصفها بانها تزوير وخداع ، ومنع الكاثوليك من المشاركة في هذا الإحتفال المزيف. [*]

4- موسوعة لندن (London Encyclopaedia (1829) المجلد 16 - صـ 499



تقول بأن البطريرك اليوناني يدخل إلى القبر بمفرده ربما ببعض الفسفور المخبأ في جيبه ... ثم بعد إشتعال النار يقول البطريرك انها قد حدثت بمعجزة فيشعل شعلته ويخرج ليعطيها للشخص المتفق معه مسبقا ويتم إشعال باقي الشعل بالترتيب على حسب من يدفع اكثر. (*)

5- الخاتمة:

* النور المقدس لا يعرفه ولا يعترف به إلا طائفة واحدة فقط من الثلاث طوائف المسيحية الرئيسية ، وهي طائفة المسيحية الأرثوذوكسية (Orthodox Christians) والتي تعتبر أقل الطوائف عددا في العالم مقارنة بباقي الطوائف الآخرى (الكاثوليكية والبروتستانتية) وتعتبر "خرافة النور المقدس" ما هي إلا نوعا من الحيل والخداع والأكاذيب لجمع التبرعات من السذج والبسطاء. 

* قام المؤرخ والكاتب الديني مايكل كالوبلوس (Michael Kalopoulos) ، في مناظرة على التلفزيون اليوناني مع مجموعة من القساوسة الأرثوذوكس ، بكشف هذه الحيلة عن طريق تقنية الإشتعال الذاتي (self-ignition) للفسفور الأبيض (white phosphorus) بفعل الإحتكاك مع الهواء. 

* يمكن إنتاج نوعا من الإحتراق بإستخدام عنصر غير الأكسيجين (Oxygen) مثل الكلور (Chlorine) أو الفلور (Fluorine) ، مع تبليل قطعة من القماش بنوع خاص من الوقود (Fuel) مثل الرونسنول (Ronsonol) وهو سائل متطاير مثل الكحول ، فيحدث الأحتراق داخل القطعة وليس خارجها ، فتكون الحرارة داخل القطعة أكبر منها على سطحها والضوء فقط هو الذى يظهر حول القطعة.

* أنكر هذه الخدعة الكثير من العلماء واللاهوتيين والمفكرين على مر العصور مثل المؤرخ الإنجليزي الشهير إدوارد جيبون (Edward Gibbon) ، وعالم الإنسانيات اليوناني أدامانتيوس كوراي (Adamantios Korais) والبطرك الأبغريغوري التاسع (Pope Gregory IX) ، وأعتبروها ما هي إلا خدعة لوهم البسطاء والإستيلاء على اموالهم وتبرعاتهم. 

وأفضل ما نختم به ، بعد ما تبين وسبق من الأدلة ، على تحريف وتزيف كثير من رجال الدين والرهبان بإعترافهم هم أنفسهم ، للإستيلاء على أموال البسطاء من المسيحيين ، هو تدبر قول الله تبارك وتعالى:


{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ}
[التوبة : 34]

بعد أن شرح سبحانه لنا ما يدور في ذواتهم، وانحرافهم عن منهج الله تعالى، والغرق في حب الدنيا وحب الشهوات، وهم قد اشتروا بآيات الله ثمناً قليلاً، وحرَّفوا تعاليم السماء حتى يأكلوا أموال الناس بالباطل، ولكن هل الأموال تؤكل؟ طبعاً لا، بل نشتري بالمال الطعام الذي نأكله، فلماذا استخدم الحق سبحانه عبارة { لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ ٱلنَّاسِ }؟ أراد الحق سبحانه وتعالى بذلك أن يلفتنا إلى أنهم لا يأخذون المال على قدر حاجتهم من الطعام والشراب، ولكنهم يأخذون أكثر من حاجتهم ليكنزوه.

ولذلك يأتي قوله تعالى في ذات الآية أنهم { وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱلَّذِينَ يَكْنِزُونَ ٱلذَّهَبَ وَٱلْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ }. هم إذن أكلوا أموال الناس بالباطل، مصداقاً لقول الحق سبحانه { لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ ٱلنَّاسِ بِٱلْبَاطِلِ }ومعنى ذلك أنَّ هناك أكْلاً من أموال الناس بالحق في عمليات تبادل المنافع، فالتاجر يأخذ مالك ليعطيك بضاعة؛ ويذهب التاجر ليشتري بها بضاعة وهكذا، وقانون الاحتياط هنا في أن يكون هناك رهبان وأحبار محافظون على تعاليم الدين، ولا يأكلون أموال الناس بالباطل، وهذا ظاهر في قول الحق سبحانه وتعالى: { إِنَّ كَثِيراً مِّنَ ٱلأَحْبَارِ وَٱلرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ ٱلنَّاسِ بِٱلْبَاطِلِ } ولم يقل جل جلاله: كل الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل، بل قال { إِنَّ كَثِيراً مِّنَ ٱلأَحْبَارِ وَٱلرُّهْبَانِ }؛ لأنه قد يوجد عدد محدود من الأحبار والرهبان ملتزمون، والله لا يظلم أحداً؛ لذلك جاء بالاحتمال. فلو أن الله سبحانه وتعالى عمَّم ووُجد منهم من هو ملتزم بالدين. فمعنى ذلك أن يكون القرآن الكريم لم يُغطِّ كل الاحتمالات، ومعاذ الله أن يكون الأمر كذلك؛ لأن الحق سبحانه وتعالى في قرآنه يصون الاحتمالات كلها.

إذن: فاستيلاء بعض من هؤلاء الأحبار والرهبان على أموال الناس لا يكون بالحق، لأي لا يحصلون فقط على ما يكفيهم، بل بالباطل أي بأكثر مما يحتاجون. وهم يأخذون المال ليصدوا به عن سبيل الله، وهم في سبيل الحصول على الأموال الدنيوية؛ يُغيِّرون منهج الله بما يتفق مع شهوتهم للمال، وما يحقق لهم كثرة الأموال التي يحصلون عليها، [تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي (ت 1418 هـ) مصنف و مدقق] 

=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*==*=*=*=*=

ردا على بعض الردود والإعتراضات

- قام المحاورين المسيحيين بالمنتديات والمواقع المسيحية بمحاولات للرد على هذا الموضوع تحت عنوان "هل ظهور النور االعجيب من القبر المقدس فى يوم سبت الفرح خدعه؟" وآخر "الرد علي موضوع خديعة النور المقدس" ، ولكن للأسف - كما هي العادة - لا تجد في ردودهم إلى ما يحتاج لردود أو ما هو عليه بالفعل مردود! 

الاعتراضانبثاق النور المقدس من القبر المقدس تحدث سنوياً في نفس الوقت والمكان منذا قيامة المسيح من بين الأموات، في كنيسة القيامة وهي أقدس مكان في العالم كله، حيث صُلب المسيح ومات بالجسد


الرد : سبق و أوضحنا  أن هذا الإحتفال ليس له زمان محدد بل هو يحتلف من طائفة لطائفة ومن عام إلى عام ، فمن المعلوم - كما هو مذكور - أن: الفصح الاورثوذكسي يختلف عن الكنائس الكاثوليكية والبروستناتية ،اعتمادا على حساب مختلف.



الاعتراض : الساعة العاشرة من صباح يوم السبت العظيم يقوم بعض الرسميون والمسؤولون من حراس القبر بتفتيش القبر جيداً والتأكد من خلوه وسلامته من أية مادة قابلة للاشتعال، ثم يختمونه بقطعة كبيرة من الشمع والعسل، ويضع كل مسؤول ختمه عليه أمام مرأى جميع الحاضرين، وفي الساعة الرابعة من بعد الظهر يبدأ الاحتفال بتطواف البطريرك والأساقفة والكهنة والشمامسة حول القبر ثلاثة مرات يتقدمهم حملة الرايات والشموع والصلبان، ثم يتقدم البطريرك نحو القبر المقدس حيث الرسميون في انتظاره، فينزع البطريرك ملابسه الأسقفية إلا قميصه الأبيض(الاستخارة)، ويحمل معه رزمتين من الشمع تدعى "الفِنْد" كل واحدة منها تحوي على/33/شمعة غير مضاءة، فيقوم بتفتيشه كل من حاكم القدس ومدير شرطتها ليتأكدا من عدم وجود أية مادة قابلة للاشتعال معه قد يستخدمها لإشعال الشموع، فينزعون الختم عن باب القبر فيدخله البطريرك لوحده فقط، فيركع عند القبر ويتلو الصلوات والتضرعات ليرسل الرب يسوع نوره المقدس ليقدس المؤمنين، وبينما هو يصلي يتدفق النور من القبر المقدس ويشعل كل قناديل الزيت أولاً والمطفأة قبل يوم من الاحتفال بصورة عجائبية، كما يشعل الشموع في يدي البطريرك فيخرج بها من القبر ليضيء شموع المؤمنين

الرد : أقول رأي الشخصي - فهو غير ملزم بمثل هذا الموضوع - ولكن لندع أهم أساقفة الكنيسة الروسية في عصرة والمؤرخ الديني المعروف للمسيحية المبكرة القديس بورفيروس [2] "Porphyrius" والذي يقول:" تسلل أحد الشمامسة داخل سرداب القبر المُقدس فى تمام الوقت الذى تنبعث فيه النيران المُقدسة من داخل هذا السرداب كما يعتقد الجميع، إلا أنه فزع عندما رأى أن النار تنطلق من مصباح يختفى داخل أيقونة فئى الحائط لا ينطف أبداً....و هكذا فإن مُعجزة الضوء المُقدس ليست مُعجزة على الإطلاق. و هو الذى أخبرنى بذلك اليوم" [3]

وها هي الصحف اليهودية تؤكد ان لا احد يدخل مع الكاهن او يفتشه او اي شيئ من تلك الأكاذيب والخزعبلات المتكرره لديهم : 

صحيفة "جورسلم بوست" الإسرائيلية تقول بأن تفاصيل النار ومصدرها هو سر كهنوتي لا يعرفه او يفحصه احد :

The precise details of the flame's source are a closely guarded secret.
http://www.jpost.com/Israel/Holy-fire-ritual-celebrated-in-Jlem

الاعتراض: المقدس يضيء بعض شموع المؤمنين الأتقياء بنفسه، ويضيء أيضاً القناديل العالية المطفأة أمام جميع الحاضرين، ويطير كالحمامة إلى كافة أرجاء الكنيسة، ويدخل الكنائس الصغيرة مضيئا لها كل القناديل.

الرد : فلنقي نظرة على هذا النور الذي يطير كالحمامة في أرجاء الكنيسة دون أن يشعل أحد لأحد ، كما هو موضوح بالصورة!!



كما نرى بالصورة ، لا ضوء يطير كالحمامة ، وإنما هو الكاهن الذي يذهب من وإلى الموجودين بالكنيسة ليضيئ لهم الشموع من شمعته الرئيسية - كما تم التوضيح سابقا. 

وتقول آيضا صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيليه الشاهده على الأمر ، بأن الكاهن هو من يشعل باقي الشموع بنفسه وليست هي التي تشتعل تلقائيا : 

The "miracle" light is then shared by candles to the crowd, as church bells ring in the resurrection of Christ, before and taken to Greece, Russia and other Orthodox countries.
http://www.ynetnews.com/articles/0,7340,L-3871342,00.html

الاعتراض : اكتشف الفسفور في عام 1669 بواسطة الكيميائي الألماني هيننج براند (H.Brand) http://salamgroup.alafdal.net/t161-topic


الفسفور الأبيض ليس مادة طبيعية ولكن مصنعة يعود اكتشاف الفسفور الابيض لاول مره في التاريخ الي القرن السابع عشر وتحديدا سنة 1669 م بواسطة هينيج براند بهامبورج. وجاء الاكتشاف بالصدفة عندما كان يحاول ان يكون ذهب. وتجربته هي عبارة عن اخذ بول وتركه في انبوبة عدة ايام حتي يتحلل ثم بدا يغليه حتي تكونت عجينة. سخن هذه العجينة لدرجة حرارة مرتفعة مع كربون واخذ ابخرتها وبردها بماء بارد عن طريق التكثيف البارد حتي تتجمع ولكن خاب امله فبدل من ان ينتج ذهب انتج مادة بيضاء شمعية تلمع في الظلام


بدا اول مره استخدامه في القرن التاسع عشر لاستخدام لصنع اللهب عندما محلول كاربون داي سلفيد يتبخر يبدا الفسفور الأبيض في الاحتراق. ثم بعد هذا تطور في القرن التاسع عشر في صنع قذائف الفسفور الابيض وهو محلول الفسفور الابيض مع ثنائي كبريتيدات الكربون وهذه القنبلة التي تقتل كل من حوليها في قطر 150 متر فقبل هذا التاريخ ( 1669 م ) لم يوجد ما يعرف بالفسفور الابيض اصلا وقبل القرن التاسع عشر لم يستخدم وهذا ما يؤكد بطلان الشبهة.

- الرد : الحقيقة ما أجمل أن يكون مصدر محاور مسيحي يتحدث في مثل هذا الموضوع، لا رابط علمي موثوق أو حتى من الويكيبيديا على أسوء تقدير ، وإنما منتدى "salamgroup"؟! 


ولكن حتى هذا المصدر الذي أتى به وما كلف نفسه أن يقرأ ما به والذي يدمر ما إستنتجه هو شخصيا بأن الفسفور لم يكن معرفو قديما بل فقط منذ عام 1669 ، فيقول المصدر الذي وضعه وقبله هو بنفسه:

تاريخ الفوسفور ووجوده في الطبيعة

اكتشف الفسفور في عام 1669 بواسطة الكيميائي الألماني هيننج براند (H.Brand) وذلك أثناء تبخيره للبول في حيز بعيد عن الهواء , وكان هدفه البحث عن( حجر الفلاسفة ) والمعلوم أن البول يحتوي على ميتا فسفات الصوديوم وهذه تختزل بالكربون الى الفسفور .
وقد تحدث براند الى كرافت ( Kraft ) عن تجربته وقد نقلها هذا الى العالم الإنجليزي بويل الذي تمكن من تحضيره بتسخين البول مع الرمل , وكان شيل (Scheele ) أول من حضر الفسفور من فسفات الكالسيوم الطبيعي . 
وتسمية الفسفور ناتجة عن الاغريقية Phos وتعني الضوء وPhoros وتعني Bearer أي ( حامل الضوء ) وذلك لانه يتوهج في الظلام .

ولو حاول ببحث بسيط ، لعرف أن "براند" هو أول من أستخلص الفسفور النقي ، وليس أول من إستخدمه كما أعتقد ، كما يصرح بذلك العديد من المصادر العلمية - والتي لا دخل لها بالأمور الدينية بشكل من الأشكال - فنرى على سبيل المثال:

Before Brand's discovery, phosphorus and its various compounds have been mentioned in old manuscripts as phosphorescents, or materials that glow in the dark. [The Nitrogen Family: PHOSPHORUS - Carondelet Health Network]

- قبل إكتشاف "براند" ، تم ذكر الفسفور ومكوناته في المخطوطات القديمة بإسم "phosphorescents - الفسفوريات" أو المادة الذي تتوهج في الظلام. [4]

- بل وتستدل بعض المواقع العلمية على تاريحية معرفة البعض بالفسفور قبل إكتشاف "براند" ، من وجود أدلة تثبت إستخدامه داخل الكنائس ، مؤكدة بذلك ما ذكره "القديس بورفيروس" في مذكراته ، فتقول: 

Phosphorus and its compounds may have been known before Brand's discovery. Old manuscripts refer to materials that glow in the dark. The word used for such materials today is phosphorescent. Early Christians noted the use of "perpetual lamps" that glowed in the dark. The lamps may have contained phosphorus or one of its compounds. [Phosphorus, Chemical Element - Chemistry Explained]

- الفسفور ومكوناته قد تكون كانت معروفة قبل أكتشاف "براند" ، فالمخطوطات القديمة تشير إليه بالمادة التي تتوهج في الظلام. والإسم المستخدم له في ذلك الوقت هو "الفسفورية". تم ملاحظة أن المسيحيين القدامى قد إستخدموا "مصابيح دائمة التوهج" ، والتي توهج في الظلام. فربما إحتوت هذه المصابيح على الفسفور أو إحدى مكوناته. [5]

بل أن العالم "مايكل كالوبلوس" (Michael Kalopoulos) نفسه قد شرح ذلك في تجربته فقال: إن هذا النوع من التفاعلات قد كان معروف قديما ، مقتبسا مما أرخه المؤرخ والجغرافي والفيلسوف اليوناني "سترابو - Strabo" والذي يقول بالنص في موسوعته "Geographica" الشهيرة:

Poseidonius says that there are springs of naphtha in Babylonia, some of which produce white, others black, naphtha; the first of these, I mean the white naphtha, which attracts flame, [152] is liquid sulphur; the second, or black naphtha, is liquid asphaltus, and is burnt in lamps instead of oil. [Strabo's Geography - Book XVI - Chapter 1]

يقول "بوسيدونيوس" توجد ينابيع "النافثا - البنزين الخام" في "بابل" ، بعضها ينتج النافثا الأبيض، وبعضها ينتج النافثا الإسود: الاول منها وأقصد النافثا الأبيض ، والذي يجذب النار ، هو كبريت سائل ، بينما الثاني او النافثا الإسود هو أسفلت سائل ،ويستخدم كوقود - يجرق - في المصابيح بديلا عن الزيت [7]

ويستمر العالم "مايكل كالوبلوس" (Michael Kalopoulos) فيقول: ويذكر أن الفسفور كان يستخدم من قبل السحرة الكلدانيين في القرن الخامس قبل الميلاد ، آيضا بواسطة قدماء اليونان "الإغريق" ، ويتخدم حاليا بنفس الطريقة من قبل قبل البطاركة الأرثوذكس الشرقيبن في القدس.[8]

تم بحمد الله تعالى! 

====================================

[1] - عيد القيامة - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
http://en.wikipedia.org/wiki/Easter

[2] - القديس بورفيروس (Porphyrius): عاش في الفترة بين (1804– 1885) ميلاديا، كان رحالة روسي ومتخصص في تاريخ المسيحية المبكرة ، تدرج بالعديد من الرتب بالكنيسة الروسية الأرثوذكسية.
http://en.wikipedia.org/wiki/Porphyrius_%28Uspensky%29

[3] - ترجمة الأخ عبد الله القبطى عن مصدر: The Book of My Life. Diaries and Notes of Bishop Porphyrius Uspensky. St Petersburg, 1894. Part 1. p.671

[4] - The Nitrogen Family: PHOSPHORUS - Carondelet Health Network
http://www.carondelet.pvt.k12.ca.us/...hosphorus.html

[5] - Phosphorus, Chemical Element - Chemistry Explained
http://www.chemistryexplained.com/elements/L-P/Phosphorus.html#b

[6] - (سترابو - Strabo): عاش في الفترة (64/63 قبل الميلاد إلى 24 ميلاديا) ، وكان مؤرخ وجغرافي وفيلسوف يوناني.
http://en.wikipedia.org/wiki/Strabo

[7] - Strabo's Geography - Book XVI - Chapter 1
http://rbedrosian.com/Classic/strabo16.htm

[8] - Holy Fire - Wikipedia, the free encyclopedia - Criticism
http://en.wikipedia.org/wiki/Holy_Fire#Criticism

Tuesday, 18 March 2014

أكبر فضيحة لـ باسم يوسف على الإطلاق : سرقة مقال "لماذا لا يهتم بوتين؟" وشاهد ماذا فعل بعد الفضيحة!

أكبر فضيحة لـ باسم يوسف على الإطلاق : سرقة مقال "لماذا لا يهتم بوتين؟" وشاهد ماذا فعل بعد الفضيحة!


أكبر فضيحة لـ باسم يوسف على الإطلاق : سرقة مقال "لماذا لا يهتم بوتين؟" وشاهد ماذا فعل بعد الفضيحة!



أحمد عبد الحميد || #باسم_يوسف: #لماذا_لا_يهتم_بوتين؟!

نشر باسم يوسف مقال أكثر من رائع على جريدة #الشروق اليوم، بعنوان: لماذا لا يهتم بوتين؟ مع صخب و ضجيج من مشجعي السياسي الصاعد.
المدهش، أن المقال هو النص المترجم بحذافيره من مقال منشور منذ عدة أيام على موقع "بوليتيكيو" و ترجمته أيضا للعربية بنصه الأصلي مختصرا Sasa Post ساسة بوست مع إشارة للمصدر منذ إسبوع !

الدكتور باسم، لم يكلف نفسه حتى عناء اختيار "نهاية" اخرى. كل ما أتعب نفسه فيه، هو كتابة أفكار المقال كما هي، ربما أضاف عليها دخلة شيقة، ثم كتبها كلها بالعامية المصرية. يعني، تعرف من سيقرأ على سعادة الدكتور؟! 

بإمكانك أن تقرأ الترجمة العربية المنشورة قبلها بإسبوع، أو المقال الأصلي الأجنبي في المصادر أدناه.

تعلمنا سابقا: أن تكتب مقالا من مصدر واحد و تذكره فإنه "اقتباس"، أما إن لم تذكره فإنها #سرقة، أما قراءة و تلخيص من عدة مقالات اسمه "بحث"، ثم يظهر مجهود الباحث في دمج الأفكار. أما أن تكتب مقالا للرأي في جريدة كبرى، و تقتبسه كله و تنسبه لنفسك... ثم يخرج ملايين من الناس يهتفون باسمك... تصبح باسم يوسف.

المصادر:
مقال باسم يوسف - 18 مارس 2014:

النسخة المترجمة بالعربية و المنشورة على ساسة بوست قبلها بأسبوع:

النسخة الأصلية المنشورة على الموقع الإنجليزي قبلهم ربما ب 10 أيام:

بعد أن تم نشر المقال في جريدة الشروق. تفضل الكريم د. باسم بإضافة سطر واحد لا غير: "لمحاولة فهم زاوية جديدة للصراع في القرم استعنت بعدة مقالات من بن جورا بموقع بوليتيكو، وتيموثي سنايدر بنيويورك ريفيو، إلى جانب (ما نقل من وكالات الانباء)."

وعلى الرغم من المحاولة "البائسة" كأي حرامي، فإن المقال كله من من المصدر الأساسي كما هو مبين في المقال: (http://on.fb.me/1hxUk7e) علاوة على ذلك. لسبب ما قررت أن أحتفظ بنسخة من المقال الأصلي للتاريخ...

المقال قبل إضافة السطر (نسخة بي دي اف):
المقال بعد:
شايف الجريمة، مش بس في عدم الاعتذرا ، أو حذف المقال كلية. الجريمة ان حتى مع ان الموضوع منسوخ كله بالعامية من الأصل (أو ترجمة ساسة بوست)، وخلاص الناس عرفت، لسه عنده قدرة الحرامي اني يصلح المقال، و كأن مافيش حاجة حصلت

نسخة من الجريدة المطبوعة ، تكرم احدهم بإرسالها:


يكذب حتي النخاع ويتجمل امام العالم الغربي
يكتب تويته بالانجليزي مختلفه تماما عن العربية

وترجمتها 
ما لم يذكروه اني بالفعل ذكرتكم كمرجع في في نهاية المقال . ولكن لا أحد يقرأ إلى نهاية 



1. اعتذر للكاتب بالإنجليزية ان الجورنال نسي يحط المصدر
و في نفس الوقت اتحط المصدر على المقال كأنه من الصبح، و نسي الدكتور ببجاحة انه المقال مطبوع.
2. اتحط "المصدر" على المقال ك "مصدر".
في الوقت اللي فيه المصدر هو مصدر واحد، الدكتور ترجمه بحذافيره و أهمله (يعني سرق) و اشتغل "مترجم"
3. رجع قال ان هو اللي نسي يحط "المصدر"

يعن انت اللي نسيت؟ ولا هم؟

باسم ياريت حتى "ترجم" المقال للعامية، باسم "نقل" المقال العربي المنشور (على ساسة بوست) و المختصر من الأصلي، و غيره من الفصحى للعامية. كفاية تقرا "آخر سطر في المقالين" عشان تفهم. 


باسم مش مترجم، و النقل من مصدر واحد و عدم ذكره اسمه سرقة، و انكار، و بعدين تأكيد، و بعدين ذكر 3 مصادر من باب الغلوشة على "النقل" زي ما هو، برضه سرقة، ما غيرتش أي حاجة.

المصادر الأصلية : 

كلنا خالد سعيد - نسخة كل المصريين
https://www.facebook.com/KolenaKhaledSaeid

Ahmed AbdelHamid ‎(أحمد عبد الحميد)‎
https://www.facebook.com/ahmed868

Monday, 17 February 2014

Muslim Review: Bill Nye Debates Ken Ham | Bill Nye Argument Explored | Part (1/2)

Muslim Review: Bill Nye Debates Ken Ham | Bill Nye Argument Explored | Part (1/2)





On Tuesday 4 February 2014 the science guy "Bill Nye" debate the Christian creationism apologist "Ken Ham" at "Creation Museum" in petersburg, united states.

Starting with "Bill Nye" argument; unfortunately it was exclusively based on 2 point concerning the biblical creation view! 

Firstly; the 6000 years old earth!
And secondly; the 4000 years ago global Noah flood!

In fact both these arguments have nothing to do with Islam at all Firstly; No Muslim in the world believes in the young earth creationism including Muslim creationists like "Adnan Oktar" who is referred as Old Earth creationist as there is no single reference in Muslim sources; "The Quran" or "Hadith" that refer to such idea.

In contrast to the bible, the Quran doesn't give a detailed Genealogy from Adam to us, and doesn't say at all that Adam was created Once the earth was created.

 Secondly; Concerning Noah flood covered all the earth just 4000 years ago, In contrast to the bible which say that the flood covered all the earth and left no single creature as in Genesis 6:17 and Genesis 7:21-23.

In contrast to the bible, The Quran confirms it is impossible that Noah flood covered and destroyed all the earth for many reasons;

Firstly; The Quran says that Noah was sent only to his people as in Surat Nuh [71:1] : Indeed, We sent Noah to his people, [saying], "Warn your people before there comes to them a painful punishment."

Therefore the warning was to the people of Noah only and not to the whole world therefore the punishment was to his people only and not the whole world, as it is mentioned also in the Quran; Surat Al-'Isra' [17:15] : Whoever is guided is only guided for [the benefit of] his soul. And whoever errs only errs against it. And no bearer of burdens will bear the burden of another. And never would We punish until We sent a messenger.

Furthermore, the Quran says that; after the end of the flood there was so many nations outside Noah's nation as it is mentioned in; Surat Hud [11:48] : It was said, "O Nuh, (Noah) get down in Peace from Us, and blessings upon you and upon nations from (among) the ones with you. And (to other) nations We will soon give enjoyment, thereafter painful torment from Us will touch them." (i.e., befall them)

Another point was raised by "bill nye" was about the shape of the ark as while the bible describe it as an ark with Rectangular shape its length six times its width, and made totally of wood as it is mentioned in Genesis 6, Which makes it easily sink!

In contrast to the bible, The Quran confirms that it was a ship not an ark, and doesn't give any description to it's size, and mentions also that it was made from both wood and nails as in; 

That is why the famous medical doctor and egyptologist "Maurice Bucaille" said in his conclusion concerning this matter in his book "The Bible, the Qu'ran and Science: The Holy Scriptures Examined in the Light of Modern Knowledge";

In conclusion, it is possible to state categorically what major differences exist here between the Biblical and Qur'anic narrations. Some of them escape critical examination because objective data are lacking. When, however, it is possible to check the statements in the Scriptures in the light of the established data, the incompatibility between the Biblical narration-i.e. the information given on its place in time and geographical extent-and the discoveries that have contributed to modern knowledge is all too clear. In contrast to this, the narration contained in the Qur'an is free from anything which might give rise to objective criticism. One might ask if it is possible that, between the time of the Biblical narration and the one contained in the Qur'an, man could have acquired knowledge that shed light on this event. The answer is no, because from the time of the Old Testament to the Qur'an, the only document man possessed on this ancient story was the Bible itself. If human factors are unable to account for the changes in the narrations which affected their meaning with regard to modern knowledge, another explanation has to be accepted, i.e. a Revelation which came after the one contained in the Bible. 

Thursday, 14 February 2013

Richard Dawkins Destroys Muslim On Islamic Mythology (The Winged Horse)



Richard Dawkins Destroys Muslim

On Islamic Mythology

(The Winged Horse)



http://www.youtube.com/watch?v=QRCDmGCo9dQ

God is the best answer to: “Why is there something rather than nothing?”

Mehdi Hasan v Richard Dawkins.



http://www.youtube.com/watch?v=U0Xn60Zw03A

‘‘You believe that Muhammad went to heaven on a winged horse?” That was the question posed to me by none other than Richard Dawkins a few weeks ago, in front of a 400-strong audience at the Oxford Union. I was supposed to be interviewing him for al-Jazeera but the world’s best-known atheist decided to turn the tables on me.

So what did I do? I confessed. Yes, I believe in prophets and miracles. Oh, and I believe in God, too. Shame on me, eh? Faith, in the disdainful eyes of the atheist, is irredeemably irrational; to have faith, as Dawkins put it to me, is to have “belief in something without evidence”. This, however, is sheer nonsense. Are we seriously expected to believe that the likes of Descartes, Kierkegaard, Hegel, Rousseau, Leibniz and Locke were all unthinking or irrational idiots?

In trying to disparage “faith”, Dawkins and his allies constantly confuse “evidence” with “proof”; those of us who believe in God do so without proof but not without evidence. As the Oxford theologian (and biophysicist) Alister McGrath has observed: “Our beliefs may be shown to be justifiable, without thereby dem - onstrating that they are proven.”

The science bit
Those atheists who harangue us theists for our supposed lack of evidence should consider three things. First, it may be a tired cliché but it is nonetheless correct: absence of evidence is not evidence of absence. I can’t prove God but you can’t disprove him. The only non-faith-based position is that of the agnostic.

Second, there are plenty of things that cannot be scientifically tested or proven but that we believe to be true, reasonable, obvious even. Which of these four pretty uncontroversial statements is scientifically testable? 1) Your spouse loves you. 2) The Taj Mahal is beautiful. 3) There are conscious minds other than your own. 4) The Nazis were evil.

This isn’t just about metaphysics, aesthetics or ethics: science itself is permeated with unproven (and unprovable) theories. Take the socalled multiverse hypothesis. “It says there are billions and billions of universes, all of which have different settings of their fundamental constants,” Dawkins explained to a member of the audience in Oxford. “A tiny minority of those billions and billions of universes have their constants set in such a way as to give rise to a universe that lasts long enough to give rise to galaxies, stars, planets, chemistry and hence the process of evolution...”

Hmm. A nice idea, but where’s your evidence, Richard? How do we “prove” that these “billions and billions” of universes exist? “The multiverse theory may be dressed up in scientific language,” the cosmologist Paul Davies has admitted, “but in essence it requires the same leap of faith [as God].”

Third, there are plenty of good, rational and evidence-based arguments for God. You don’t have to agree with them, but it is intellectually dishonest to claim that they, too, like God, don’t exist.

Take the Kalam cosmological argument – first outlined by the medieval Muslim theologian al-Ghazali, and nowadays formulated by the Christian philosopher William Lane Craig as follows:

1) Whatever begins to exist has a cause.
2) The universe began to exist.
3) Therefore, the universe has a cause.

Whether you agree with it or not, it is a valid deductive argument, a genuine appeal to reason and logic.

Or how about the argument that says the universe, in Davies’s words, “is in several respects ‘fine-tuned’ for life”? Remember, the late Antony Flew, the atheist philosopher who embraced God in 2004, did so after coming to the conclusion that “there had to be an in - telligence behind the integrated complexity of the physical universe”. To pretend that Flew, of all people, arrived at such a belief blindly, without thinking it through, “without evidence”, is plain silly.

For Muslims such as me, faith (iman) and reason (aql) go hand in hand. The Quran stresses the importance of using science, logic and reason as tools for discovering God. “Will you not then use your reason?” it asks, again and again. But hasn’t the theory of evolution undermined Islam? asks the atheist. A few years ago, Dawkins accused British Muslims of “importing creationism into this country”. He has a point. These days, the vast majority of my coreligionists see Darwin as the devil.

Yet this is a new phenomenon. Many of Islamic history’s greatest scholars and thinkers were evolutionists; the 19th-century scientist John William Draper, a contemporary of Darwin, referred to the latter’s views as “the Muhammadan theory of evolution”. As I pointed out on these pages back in January, “one of the earliest theories of natural selection was developed by the 9th-century Iraqi zoologist (and Islamic theologian) al-Jahiz, 1,000 years before Charles Darwin”. And almost 500 years before the publication of On the Origin of Species, the acclaimed Arab philosopher Ibn Khaldun wrote his Muqaddimah, in which he documented how “the animal world then widens, its species become numerous . . . the higher stage of man is reached from the world of the monkeys...”

Stages of man
There is, indeed, nothing in the Quran that prevents Muslims from embracing evolution. In his recent book Reading the Quran, the Muslim commentator Ziauddin Sardar notes how creation is presented “as a dynamic, on - going phenomenon that is constantly evolving and changing”. Sardar points to verse 14 of chapter 71, where “we are specifically asked to reflect on the fact that ‘He has created you stage by stage’ ”.

Yet the theory of evolution, whether Muslims accept it or not, doesn’t explain the origins of the universe, the laws of science or our objective moral values. In short, most of us who believe in God do so not because we are irrational, incurious or immature but because He is the best answer to the question posed by Leibniz more than 300 years ago: “Why is there something rather than nothing?”

http://www.newstatesman.com/religion/2012/12/god-best-answer-why-there-something-rather-nothing

Tuesday, 13 November 2012

تفسير ورد شبهة آية سورة الطلاق : (واللائي لم يحضن) - د.سعد الدين هلالي

تفسير ورد شبهة آية سورة الطلاق : (واللائي لم يحضن) - د.سعد الدين هلالي



رد شبهة آية قوله تعالى {وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا} [الطلاق : 4] للدكتور سعد الدين هلالي أستاذ الفقة المقارن بالأزهر الشريف


هل يبيح الإسلام زواج الأطفال القاصرات دون البلوغ والحيض؟!


الافتئات بزواج القاصرات (2) سعد الدين الهلالي - جريدة الوطن

هل يشرع الإسلام زواج القاصرات والصغيرات - د.سعد الهلالي

هل يشرع الإسلام زواج القاصرات والصغيرات - د.سعد الهلالي



الافتئات بزواج القاصرات (2) سعد الدين الهلالي

ذكرنا أن بعض المفتئتين زعموا فى الأيام القليلة الماضية أن حكم الله لا يمنع زواج القاصرات وأن ما أحله الله لا يحرمه أحد ونادوا بعدم وضع قيد فى الدستور المصرى يمنع زواج القاصرات وسكت الناس عنهم دون أن يتمسكوا بحقهم الشرعى فى الاختيار الفقهى الذى يرون فيه مصلحة بناتهم ويدفعون به المفاسد عنهن كما أمر الله فيما نحكيه بعد حتى امتد هؤلاء المفتئتون فى فراغ أصحاب الحقوق فصالوا وجالوا وكأنهم وكلاء الله فى الأرض، مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان قد حذر أمراءه أن يزعموا معرفتهم بحكم الله وأمرهم أن يتكلموا برؤيتهم البشرية، فيما أخرج مسلم عن بريدة، أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يقول لمن يؤمره: «وإذا حاصرت أهل حصن فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله فلا تنزلهم على حكم الله، ولكن أنزلهم على حكمك أنت فإنك لا تدرى أتصيب حكم الله فيهم أم لا». فكيف بهؤلاء المفتئتين يزعمون معرفتهم بحكم الله فى زواج القاصرات. إنهم لو كانوا فقهاء لقالوا هذه رؤيتنا تحتمل الصواب كما تحتمل الخطأ، كما كان الإمام الشافعى يقول: «قولى صواب يحتمل الخطأ، وقول غيرى خطأ يحتمل الصواب».

لقد استند المفتئتون على المجتمع المصرى بزواج القاصرات بعموم قوله تعالى: «واللائى يئسن من المحيض من نسائكم إن ارتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر واللائى لم يحضن وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن» (الطلاق: 4). وقد روى عن أبى بن كعب فى سبب نزول هذه الآية أن الله تعالى لما أنزل قوله: «والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء» (البقرة: 228) سأل الناس عن عدة الآيسة والصغيرة والحامل، فنزلت تلك الآية، وهى تدل على أن المطلقة إذا كانت صغيرة السن لا تحيض فعدتها ثلاثة أشهر، فلم يكن هناك مانع شرعى من زواج القاصرات الصغيرات.

والعجيب أن هذا الاستدلال من الآية الكريمة إنما يستند إلى وجه واحد من وجوه تأويلها، حيث ورد فى سبب نزولها أيضاً ما رواه معاذ بن جبل أنه لما نزلت آية سورة البقرة: «والمطلقات يتربصن بأنفسهم ثلاثة قروء». قال: يا رسول الله، قد عرفنا عدة التى تحيض فما عدة التى لم تحِض؟ فنزلت الآية. والسؤال عن عدة التى لم تحِض لا يعنى بالضرورة أن تكون المرأة صغيرة قاصرة، فإن بعض النساء لا يحضن مطلقاً وبعضهن قد ينزل عليهن الحيض مدة يوم أو يومين فى الشهر، وهذه المدة عند أبى حنيفة لا تعد حيضاً استدلالاً بما أخرج الدارقطنى عن واثلة بن الأسقع بسند ضعيف، أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: «أقل الحيض ثلاثة أيام وأكثره عشرة أيام». فهذا يدل على أن اللائى لم يحِضن قد يراد بهن النساء البالغات اللاتى لم ينزل عليهن الحيض مطلقاً أو كان ينزل عليهن مدة أقل من ثلاثة أيام فى الشهر.

ومما يدل على اشتراط بلوغ السن فى الزواج شرعاً عموم قوله تعالى: «وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشداً فادفعوا إليهم أموالهم» (النساء: 6)، واليتامى صفة تطلق على الصغير أو الصغيرة دون البلوغ، والابتلاء معناه الاختبار والامتحان والتدريب. فهذا أمر قرآنى باختبار الصغار ذكوراً وإناثاً حتى إذا بلغوا سن النكاح وارتأينا فيهم رشداً دفعنا إليهم أموالهم. ووجه الدلالة فى قوله سبحانه: «بلغوا النكاح» أى وصلوا سن النكاح أو الزواج، وهذه السن لم يقدرها الشارع وإنما ترك تقديرها للأسوياء من الناس الذين يغارون على ضعفائهم ويحرصون على مصالحهم ويدفعون عنهم السوء، لعموم قوله تعالى: «يوصيكم الله فى أولادكم» (النساء: 12)، وعموم قوله تعالى: «والله لا يحب الفساد» (البقرة: 205).

هل يشرع الإسلام زواج الأطفال الصغيرات دون البلوغ - فاضل سليمان

هل يشرع الإسلام زواج الأطفال الصغيرات دون البلوغ
م. فاضل سليمان



رد المهندس فاضل سليمان والشيخ خالد الجندي على دعوى إباحة الإسلام زواج الأطفال الصغيرات اللائي لم يحضن ، وتفسير قوله تعالى : {وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا} [الطلاق : 4]

مناظرة الشيخ خالد الجندى والقمنى

Friday, 14 September 2012

Did Muhammad Marry 6 Year Old Girl Aisha ? | Does Islam Allow Pedophilia & Child Marriage ?

Did Muhammad Marry 6 Year Old Girl Aisha ? | Does Islam Allow Pedophilia & Child Marriage ?



RE : Mohammad's 9 Yr.Old Wife - Or, was she really a 6-year old?


الرد على شبهة زواج النبي محمد "صلى الله عليه وسلم" من السيدة عائشة




Alexius as heir-apparent

Alexius was born on 14 September 1169 and crowned co-emperor in 1171. By 1174 this "sprout of purple" or "gleam of purple" was being celebrated in contemporary panegyrics for his alleged precocity in wielding spears (for hunting) like Achilles, and in the 1179 speech of Eustathius of Thessalonica welcoming his fiancée, the nine-year-old Agnes of France (daughter of King Louis VII) [[1]], the rhetor praises him for his physical beauty. The speeches reveal that Manuel largely spared his son the rigours of governmental responsibility[[2]], despite his official status as co-emperor, and those of campaigning, with the possible exception of the 1175 campaign in Phrygia, where the boy emperor may have witnessed the rebuilding of the key fortresses of Dorylaeum and Siblia[[3]]. Alexius' wedding to Agnes was celebrated on the 2nd of March 1180, a double bill with the wedding of his half-sister Maria to Renier of Montferrat[[4]].


CATHOLIC ENCYCLOPEDIA: St. Joseph

A year after his wife's death, as the priests announced through Judea that they wished to find in the tribe of Juda a respectable man to espouse Mary, then twelve to fourteen years of age. Joseph, who was at the time ninety years old, went up to Jerusalem among the candidates; a miracle manifested the choice God had made of Joseph, and two years later the Annunciation took place.


puberty (physiology) -- Britannica Online Encyclopedia

puberty, in human physiology, the stage or period of life when a child transforms into an adult normally capable of procreation.

However, increasing numbers of girls in those countries have started puberty by age 7 or 8.


SEE ALSO:


At what age Aisha marry Prophet Muhammad (pbuh)? 

My response to the "Child Molester" lie against our beloved Prophet, Muhammad peace be upon him:

God in the Bible - a supporter of Pedophilia and Rape

Why Prophet Muhammad Married Aisha When She Was Only 9?

Thursday, 13 September 2012

Libyan Muslims Protest Against U.S. Diplomatic Missions Attacks & Murder Of Christopher Stevens

Libyan Muslims Protest Against U.S. Diplomatic Missions Attacks & Murder Of Christopher Stevens




Libyan Muslims Protest Against Sam Bacile's The Muhammad Movie (Innocence of Muslims) & U.S. Diplomatic Missions Attacks & Murder Of Christopher Stevens [Wednesday 12 September 2012]

مظاهرات مسلمي ليبيا إعتراضا على الفيلم المسيئ للرسول محمد "صلى الله عليه وسلم" وأحداث السفارة الأمريكية الإرهابية ومقتل .السفير كريستوفر ستيفنز


Wednesday, 12 September 2012

Tuesday, 3 July 2012

Wednesday, 27 June 2012

Exposing Islamophobia (5) | Raping Islam | (ZOMGitsCriss - Cristina Rad) | Part 2

Exposing Islamophobia (5) | Raping Islam | (ZOMGitsCriss - Cristina Rad) | Part 2




Watch : Exposing Islamophobia (4) | Raping Islam | (ZOMGitsCriss - Cristina Rad) | Part 1

Ruling on the crime of rape In Islam

Use of capital punishment by country

Surat Al-Baqarah (The Cow) (2:223) - سورة البقرة

Arabic : نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّىٰ شِئْتُمْ ۖ وَقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُم مُّلَاقُوهُ ۗ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ 

Yusuf Ali : Your wives are as a tilth unto you; so approach your tilth when or how ye will; but do some good act for your souls beforehand; and fear Allah. And know that ye are to meet Him (in the Hereafter), and give (these) good tidings to those who believe.

Umm Muhammad (Sahih International) : Your wives are a place of sowing of seed for you, so come to your place of cultivation however you wish and put forth [righteousness] for yourselves. And fear Allah and know that you will meet Him. And give good tidings to the believers.

Does The Quran : Surat At-Tawbah [9:29] Call Muslims To Fight All Non-Muslims? - Dr. Fadel Soliman

Does The Quran : Surat At-Tawbah [9:29] Call Muslims To Fight All Non-Muslims? - Dr. Fadel Soliman




Surat At-Tawbah (The Repentance) [9:29] - 29 سورة التوبة

Arabic : قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ 

Muhammad Asad : [And] fight against those who - despite having been vouchsafed revelation [aforetime] -do not [truly] believe either in God or the Last Day, and do not consider forbidden that which God and His Apostle have forbidden, and do not follow the religion of truth [which God has enjoined upon them] till they [agree to] pay the exemption tax with a willing hand, after having been humbled [in war].

M. M. Pickthall : Fight against such of those who have been given the Scripture as believe not in Allah nor the Last Day, and forbid not that which Allah hath forbidden by His messenger, and follow not the Religion of Truth, until they pay the tribute readily, being brought low.

Yusuf Ali : Fight those who believe not in Allah nor the Last Day, nor hold that forbidden which hath been forbidden by Allah and His Messenger, nor acknowledge the religion of Truth, (even if they are) of the People of the Book, until they pay the Jizya with willing submission, and feel themselves subdued.

Abdel Haleem : Fight those of the People of the Book who do not [truly] believe in God and the Last Day, who do not forbid what God and His Messenger have forbidden, who do not obey the rule of justice,until they pay the tax and agree to submit.


Umm Muhammad (Sahih International) : Fight those who do not believe in Allah or in the Last Day and who do not consider unlawful what Allah and His Messenger have made unlawful and who do not adopt the religion of truth from those who were given the Scripture - [fight] until they give the jizyah willingly while they are humbled.

Tafsir Ibn Kathir - Quran Tafsir : The Order to fight People of the Scriptures until They give the Jizyah 

(Fight against those who believe not in Allah, nor in the Last Day, nor forbid that which has been forbidden by Allah and His Messenger, and those who acknowledge not the religion of truth among the People of the Scripture,) This honorable Ayah was revealed with the order to fight the People of the Book, after the pagans were defeated, the people entered Allah's religion in large numbers, and the Arabian Peninsula was secured under the Muslims' control. Allah commanded His Messenger to fight the People of the Scriptures, Jews and Christians, on the ninth year of Hijrah, and he prepared his army to fight the Romans and called the people to Jihad announcing his intent and destination. The Messenger sent his intent to various Arab areas around Al-Madinah to gather forces, and he collected an army of thirty thousand. Some people from Al-Madinah and some hypocrites, in and around it, lagged behind, for that year was a year of drought and intense heat. The Messenger of Allah marched, heading towards Ash-Sham to fight the Romans until he reached Tabuk, where he set camp for about twenty days next to its water resources. He then prayed to Allah for a decision and went back to Al-Madinah because it was a hard year and the people were weak, as we will mention, Allah willing.

 
Design by Wordpress Theme | Bloggerized by Free Blogger Templates | coupon codes تعريب : ق,ب,م